يتعاون فن أبوظبي كل عام مع فنانين للعمل على الحملة البصرية للمعرض.
فنانو الحملة البصرية لـ فن أبوظبي:
تعرض صالة عرض "لوري شبيبي" في دبي أعمال شيخة المزروع الفنية.
شيخة المزروع
ثنيات على شكل V، 2022
فولاذ مطلي رطبًا
100 × 85 × 7.5 سم
بإذن من الفنانة ولوري شبيبي
: تصوير: إسماعيل نور، سيينغ ثينغز
تعرض صالة عرض "جاليري إيزابيل" في دبي أعمال محمد كاظم الفنية.
محمد كاظم
اتجاهات، 2005-2013 (المشي على الماء، جناح الإمارات العربية المتحدة، بينالي البندقية الخامس
والخمسين، 2013)
فيديو ملون
مصدر الصورة: الجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة– بينالي البندقية
بإذن من الفنان والجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة – بينالي البندقية
تعرض صالة عرض "لوري شبيبي" في دبي أعمال محمد أحمد إبراهيم الفنية.
محمد أحمد إبراهيمبلا عنوان، 2022
أكريليك على الكانفاس
183 x 152سم
تعرض صالة عرض "الخط الثالث" في دبي أعمال فرح القاسمي الفنية.
فرح القاسميصراع مع الأطياف، 2019
طباعة أرشيفية بواسطة طابعة حبر
102 × 74 سم
إصدار من 5 نسخ + نسختين للفنان
فنان الحملة البصرية 2024
فنان الحملة البصرية 2024
فنان الحملة البصرية 2023
فنان الحملة البصرية 2023
فنانة الحملة البصرية 2022
فنانة الحملة البصرية 2022
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
فنانة الحملة البصرية 2021
حصلت شيخة المزروع (مواليد 1988، الإمارات العربية المتحدة) على درجة الماجستير في الفنون الجميلة عام 2014 من كلية تشيلسي للفنون الجميلة، جامعة الفنون في لندن، حيث حصلت على جائزة الماجستير المرموقة للطلاب. وقبل ذلك درست في كلية الفنون الجميلة والتصميم بجامعة الشارقة حيث عملت فيما بعد محاضرة في مجال النحت. تعمل حاليًا كأستاذ مساعد للفنون البصرية في جامعة نيويورك أبوظبي.
ترتكز ممارسة المزروع على تاريخ الفن، حيث تستعير شكلياً من فن التبسيط وفكرياً من الفن المفاهيمي. في ممارستها، تجمع وتطور أفكارًا من الحركات الفنية المعاصرة المنشغلة بالمثل بالعناصر الرسمية والمادية، من نظرية الألوان إلى التجريد الهندسي.
غالبًا ما تجمع في أعمالها بين المواد ذات الإنتاج الضخم - مثل النفايات الإلكترونية أو مواد البناء - مع اللون والشكل، وتجرب هذه الموارد لإنشاء ترتيبات هندسية مجردة. مفتونة بمفاهيم الفضاء المادي، تتجسد منحوتاتها وتركيباتها في شكل لفتات بسيطة تؤكد على تمثيل التوتر والوزن والفضاء.
فازت بجائزة باولو كونيا إي سيلفا للفنون (2020)، وتم إدراجها في القائمة المختصرة لجائزة ريتشارد ميل للفنون في اللوفر أبوظبي.
تعيش المزروع وتعمل في دبي وأبو ظبي ويمثلها جاليري لوري شبيبي.
تستكشف فرح القاسمي (مواليد عام 1991، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة)، المتخصصة أساساً بمجالات التصوير الفوتوغرافي وإنتاج الفيديو والأداء؛ هيكليات السلطة والقوة، والنوع الاجتماعي، والتذوّق الفني في بلدان الخليج العربي لفترة ما بعد الاستعمار.
وقد درست القاسمي فنون التصوير الفوتوغرافي والموسيقى في جامعة ييل عام 2012، ونالت درجة الماجستير في الفنون الجميلة من كلية ييل للفنون عام 2017. وحولت القاسمي، التي تقضي وقتها متنقلةً بين دبي ونيويورك، ممارساتها الفنية إلى نقد اجتماعي ورصدٍ غير مباشر للجوانب متعددة الطبقات في جميع الأماكن. وهي تستكشف عبر صورها الفوتوغرافية الجريئة والنابضة الأعراف والقيم الاجتماعية غير المعلنة والمتجسدة في مكان أو لحظة أو شيء ما. وتدعو صورها الملهمة المشاهدين إلى تحسّس الحدود غير المعلنة للمَشاهد التي تقدم هذه الصور لمحة عنها.
وتحث آخر أعمال الفنانة المشاهدين على التأمل في فهمهم الخاص للواقع، والطموح، والفردية والصورة التي تم تجسيدها. ومن خلال سلاسل فنية مثل "بيت الفرح"، تثبت القاسمي مهارتها في الإعداد المسرحي عبر صورها الفوتوغرافية المليئة بالتفاصيل، حيث تستحضر تأثير ترمبلوي الذي يترك بدوره تأثيراً مفرحاً وخادعاً ومربكاً في آن معاً. من ناحية أخرى، تبتكر الفنانة أعمالاً تناقض المفاهيم الشائعة للتصوير الفوتوغرافي التشخيصي والبورتريه؛ إذ تقدم مجموعة Back and Forth Disco صوراً لـ 100 موقف للحافلات في مدينة نيويورك تم التقاطها بين عامي 2019 و2020، وتضم أعمالاً تمثل موضوعاً ماً بشكل استثنائي دون السماح للمشاهدين بالوصول إلى الشخص على نحو كامل، مع إبراز الخصائص المميزة التي تتفرد بها مدينة نيويورك وتجسد جوهرها المتنوع.
ومن معارض الفنانة: "محاكاة الحياة"، ملتقى آرل للصورة الفوتوغرافية، مدينة آرل، فرنسا (2021)؛ و"مسألة ذوق"، متحف بيرا، إسطنبول، تركيا (2021)؛ و"ليدي ليدي"، جاليري كوبر كول، تورنتو، كندا (2021)؛ و"بيت الفرح"، في جاليري "هيلينا أنراثر"، نيويورك، الولايات المتحدة (2020)؛ و Back and Forth Disco ، الصندوق العام للفن، نيويورك، الولايات المتحدة (2020)؛ بينالي لاهور، لاهور، باكستان (2020)؛ وOpen Arm Sea، مركز هيوستن للتصوير الفوتوغرافي، هيوستن، تكساس، الولايات المتحدة (2020)؛ سلسلة مشاريع مارس، مؤسسة الشارقة للفنون، الشارقة، دولة الإمارات (2019)؛ و"وصول"، جاليري "الخط الثالث"، دبي، دولة الإمارات (2019)؛ و"عصر الذات"، متحف الفنون المعاصرة في تورنتو، كندا (2019)؛ مشاريع ليست: فرح القاسمي، مركز ليست للفنون البصرية في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا، ماساشوستس، الولايات المتحدة (2019)؛ وغرف الفنانين، مركز جميل للفنون، دبي، دولة الإمارات (2019)؛ والمحادثة 7 (مع مارسيلا باردو أريزا)، لجنة سان فرانسيسكو للفنون، سان فرانسيسكو، الولايات المتحدة (2018)؛ و"لا للغزو: الخسائر والتأثيرات الجانبية"، جاليري "سي سي إس بارد"، نيويورك، الولايات المتحدة (2017)؛ و"مور جود نيوز"، جاليري "هيلينا أنراثر"، نيويورك (2017)؛ و"كمينغ أب روزز"، جاليري الخط الثالث، دبي، دولة الإمارات (2016).
كما شاركت القاسمي في برامج إقامة فنية ضمن مؤسسة "دلفينا للفنون"، لندن (2017)؛ و"كلية سكوهيغان للرسم والنحت"، مدينة مين (2017)؛ ونالت القاسمي "جائزة أرتاديا والاتحاد الجديد لتجّار الأعمال الفنية" في نيويورك بالإضافة إلى برنامج زمالة "آرون سيسكيند" للمصوّر الفوتوغرافي الواحد (2018).
تستكشف فرح القاسمي (مواليد عام 1991، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة)، المتخصصة أساساً بمجالات التصوير الفوتوغرافي وإنتاج الفيديو والأداء؛ هيكليات السلطة والقوة، والنوع الاجتماعي، والتذوّق الفني في بلدان الخليج العربي لفترة ما بعد الاستعمار.
وقد درست القاسمي فنون التصوير الفوتوغرافي والموسيقى في جامعة ييل عام 2012، ونالت درجة الماجستير في الفنون الجميلة من كلية ييل للفنون عام 2017. وحولت القاسمي، التي تقضي وقتها متنقلةً بين دبي ونيويورك، ممارساتها الفنية إلى نقد اجتماعي ورصدٍ غير مباشر للجوانب متعددة الطبقات في جميع الأماكن. وهي تستكشف عبر صورها الفوتوغرافية الجريئة والنابضة الأعراف والقيم الاجتماعية غير المعلنة والمتجسدة في مكان أو لحظة أو شيء ما. وتدعو صورها الملهمة المشاهدين إلى تحسّس الحدود غير المعلنة للمَشاهد التي تقدم هذه الصور لمحة عنها.
وتحث آخر أعمال الفنانة المشاهدين على التأمل في فهمهم الخاص للواقع، والطموح، والفردية والصورة التي تم تجسيدها. ومن خلال سلاسل فنية مثل "بيت الفرح"، تثبت القاسمي مهارتها في الإعداد المسرحي عبر صورها الفوتوغرافية المليئة بالتفاصيل، حيث تستحضر تأثير ترمبلوي الذي يترك بدوره تأثيراً مفرحاً وخادعاً ومربكاً في آن معاً. من ناحية أخرى، تبتكر الفنانة أعمالاً تناقض المفاهيم الشائعة للتصوير الفوتوغرافي التشخيصي والبورتريه؛ إذ تقدم مجموعة Back and Forth Disco صوراً لـ 100 موقف للحافلات في مدينة نيويورك تم التقاطها بين عامي 2019 و2020، وتضم أعمالاً تمثل موضوعاً ماً بشكل استثنائي دون السماح للمشاهدين بالوصول إلى الشخص على نحو كامل، مع إبراز الخصائص المميزة التي تتفرد بها مدينة نيويورك وتجسد جوهرها المتنوع.
ومن معارض الفنانة: "محاكاة الحياة"، ملتقى آرل للصورة الفوتوغرافية، مدينة آرل، فرنسا (2021)؛ و"مسألة ذوق"، متحف بيرا، إسطنبول، تركيا (2021)؛ و"ليدي ليدي"، جاليري كوبر كول، تورنتو، كندا (2021)؛ و"بيت الفرح"، في جاليري "هيلينا أنراثر"، نيويورك، الولايات المتحدة (2020)؛ و Back and Forth Disco ، الصندوق العام للفن، نيويورك، الولايات المتحدة (2020)؛ بينالي لاهور، لاهور، باكستان (2020)؛ وOpen Arm Sea، مركز هيوستن للتصوير الفوتوغرافي، هيوستن، تكساس، الولايات المتحدة (2020)؛ سلسلة مشاريع مارس، مؤسسة الشارقة للفنون، الشارقة، دولة الإمارات (2019)؛ و"وصول"، جاليري "الخط الثالث"، دبي، دولة الإمارات (2019)؛ و"عصر الذات"، متحف الفنون المعاصرة في تورنتو، كندا (2019)؛ مشاريع ليست: فرح القاسمي، مركز ليست للفنون البصرية في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا، ماساشوستس، الولايات المتحدة (2019)؛ وغرف الفنانين، مركز جميل للفنون، دبي، دولة الإمارات (2019)؛ والمحادثة 7 (مع مارسيلا باردو أريزا)، لجنة سان فرانسيسكو للفنون، سان فرانسيسكو، الولايات المتحدة (2018)؛ و"لا للغزو: الخسائر والتأثيرات الجانبية"، جاليري "سي سي إس بارد"، نيويورك، الولايات المتحدة (2017)؛ و"مور جود نيوز"، جاليري "هيلينا أنراثر"، نيويورك (2017)؛ و"كمينغ أب روزز"، جاليري الخط الثالث، دبي، دولة الإمارات (2016).
كما شاركت القاسمي في برامج إقامة فنية ضمن مؤسسة "دلفينا للفنون"، لندن (2017)؛ و"كلية سكوهيغان للرسم والنحت"، مدينة مين (2017)؛ ونالت القاسمي "جائزة أرتاديا والاتحاد الجديد لتجّار الأعمال الفنية" في نيويورك بالإضافة إلى برنامج زمالة "آرون سيسكيند" للمصوّر الفوتوغرافي الواحد (2018).